- الحياة مسألة | ع ك س ي ه !









من يقول ..
- ان الزواج سعاده !
ومن يقول ..
- ان اللي تطلع من بيت ابوها لبيت زوجها حزينه !


- الحياة مسألة | ع ك س ي ه !



(F)

ش ت ات !












 




لا أعلم اين انا ، لو يعلمون ..!
فَ بعَدْ بُعدُك ، ش ت ا ت !


= (










- إلا امي ..!





يا هم ،
إلا " امـي " لا تقرّب صوبها ..!
إسكنّي بدالها ياهم ، و إتركها عنْك ..!



  = (

- يمــه ،









يمـه ،
خذي كل أوكسُجين الكون ..
بس لا تغفى عينك | م خ ن و ق ه !



- يارب ..







ربي يجعل نومها ، ما بعده الا .. مغفره و سعاده و عافيه ،






- تكفى ..!






تكفى لا تدق ، بابي ..
- تذكرني بَ أوجاعي !






ألم ..!













في الملاهي .. ألم / لاهي !









تبَ تفرج اليوم ..!








عين الله ماتنام يا خلايق الله ،
تبَ تفرج اليوم قبل باكر يجي ..




وكذا فجأه ، صرت | أ ض ي ق !






وكذا فجأه ، صرت | أ ض ي ق !

لاتسألني :
- من ضايقك ؟
- من زعلك ؟
- من كدّر خاطرك يا عيون خلّك ..؟!

تعوّد اني ، كذا فجأه أضيق !
وبَ أتعود انك عني / مَا تغيب ..
لَأجل تخفف كل ، ض ي ق !




- سُحقا له ..!









لاشيء يخنقني و يقتـُلَ ابتساماتي ،
سوى اللؤلؤ الذي يتساقطُ من عينيها خفيه ، يتسللُ منها بهدوء .. ودون ان تعلم !
لِِ يستقر في حُضنها ويغوص في طيبتها ف يختفى تحت رحمة ماترتديه !
لِ يُعلن لنا انها تذّوق في قلبها ، اشكالا شتى من العذاب !

ف سُحقا ل الالم الذي بك ، سُحقا له !










- تعبت ..!











تعبت أشحذ من أيامي | ف ر ح ..!










- تدريجيا ..!







وبدأ رحُيلُكَ ، تدريجيا ..
أعلمُ أن الرحيُل آسفُ على حالتُك الجديده ..
لانه يعلمُ ، مدى الالم الذي سَ يسكُن أحبابكَ حينما | ترحل ..!

لذا قد بدأ ينهشُكَ منا بالتدريج خوفا علينا .. و أسى عليك ..!