الغام !




حينما تتنحى عن حُبي لك بإختيارك ..
تحمّل ما سـ يحصل لك في طور العلاقه حتى نهايتها ..
سـ أزرعني بك ألغام حين أرحل تنفجر الكآبة وحدها معك !

حديث فاخر ،



اشتهي حديث عجوز فاخراً , يشبة رائحة الحناء في يمينها الطاهر!

خريف !



لكُل روح .. خريف قاسٍ ! 
 
 
 
 

متى ..!



لانك قاسٍ جداً .. وكل ماتقدم بك العمر .. كلما إزددت قسوة !!
متى تغرب عن وجهي راحلاً .. أو تُحبني كامله ؟
كأي انثى عرفتها برغبتك لا بفعلتك !!

سـ أعبرك !



اعتقد اني سـ أعبرك ، كـ شاطئ لم يُبللني !


ثلاثاً !



'

هل الاعتذار ثلاثاً يكفي ؟
كما يكفي الحلف بالله ثلاثاً !






لو كنت !



لو كنتَ تُريدني كما تزعُم ، لـ أختلقت الف و الف طريقة توصلك إليّ ! دوما تُلبس البُعد تُهمة غيابك ياشقي !




صدف !




 لمّ تبتعد ‘ لو كنت منّي تُريد القُرب حقاً !
لم تستسلم لـ مسافات الزمن بيننا !
لوكنت تُريد ، لَـ رتبّت مع الصُدف موعد حتى تجمعنا ..!




وجة اخر !



برودة المشاعر ، هي وجة آخر لـ الجفاء !




الحب ، جهل !




هناك بعض الكلمات نكتبها لـ اشخاص محددين
ونُرسلها حتى يقرأها العامه ‘
وﻻ أحد يدري لمن هي كُتبت !
لذا أؤمن بأن بعض الجهل نعمه حتى بالحب !

مَطر !





تُشبه المطر في حضوره ، في انهماره وعطائه .. حتى في الجفاء إذا إنقطع 3/> !


انتظار !




الذي يرهقني كثيراً ، ويقُلقني ويثبط من عزمي ويزيد من نفوري .. هو اﻻنتظار !


حُرّة !




عندما أحزن ، ﻻ احب أن ابكي .. ﻻني حينما أمرض ﻻ أحب ان اذهب الى الطبيب !
ﻻني اكره ان اتقّيد بدواء و مواعيد ﻻني ولدّتُ حرة لن أبكي !





لاينتهي !



الفرح الذي أقتبسه منك ، هو فرح ﻻينتهي !



لامبالاة !!



- تتهِمُني بـ اللامُبالاة .. و أنت لاتقرأ رسائلي إلا وقت فراغك ، و إن وجد !







جفاء !!



ﻻنني غير صريحة بالحب / العيب ، ألبّسوني تهمة الجفــاء ؛(




ليه !




ليه جيت !
وش اللي جابك !!
من اللي اخذك من اخر غيباتك وجابك ؟
احتياجك !! وياكبرها خيباتك  !!

عيد ..



تمسّي على خير ياخير ايامي ،
وتصبح على عيد السنة في انتظارك ..
اهلك وأطفالهم و ' أنـا ' والاحبة .. ننتظر طلّتك لـ أجل نبارك !






فرقى !


 .


يوم شفتها صرت اتحاشى عينها ، خايف ألمح الفرقى بسوداها !  




هي !




هي .. لا يرتفع صوتها أبداً إلا ، دفاعاً عنه !






لا يُشبهك . . . !



أشتهي مطراً لا يُشبه عطاؤك .. ينهمر علي و لا يؤذيني ..




في البساطه ..عظمه !




الاشياء الصغيره ، الجروح البسيطه ، الذكرى الرقيقه ..  الابتسامه .. 
الخطوات حتى ’ كل تلك تُصبح عظيمة جداً حينما تأتي من اولئك الذين عرفنا الحياة منهم .. 
وأحببناها لـ وجودهم .. و نجحنا لـ أجلهم .. و بكينا لـ لهم و معهم .. وتذوقنا الموت بـ غيابهم ونحن أحياء !


بين ، بين !








لولا الاحياء ، لما ضاقت الارضُ بنا ذرعا !
ولولا الاموات ، لما اتعضنا !

خلا / فات !









- راجع علاقاتك ، وان لم يكُن فيها خلافات .. فهي كـ خلا / فات !



- استعداد !









- يجب علينا ان نستعد لأيام الحُزن التي تأتي بعد يوم فرح واحد !












و و و !













- و و و و و كل الانتظار .. حكي فاضي !!






ذِكرى !














- لاصارت الذكرى ملل .. كيف | انسى !!



- وصاحبّ ينّزع ثيابه يغطي بها الجثمان ..!!
















أصحاب .. جمعهم حيّ شعبي شاق ..!
جمعهُم شارع بآلي .. جمعُهم حبُ جده الأُم
جمعهُم حُبهٌم .. وجمعُهم هّم و جمعتهُم دار ..
صحّوا بدري .. يشوفوا المطر يكبر ..
صحّوا بدري .. لأجل دنيا وماتوا صغار !!
صاحب واقفٍ منهار ، وصاحب .. جالس صامت !
وصاحبّ ينّزع ثيابه يغطي بها الجثمان ..!!
وصاحب يبكي بكتمان .. خايف يزعج الغرقان !
بكّوا صغار لأجل صاحب .. بكّوا صغار ماهو خطاهُم
بكاهُم كل من شاف الحزن يملى صدر الاصحاب
بكاهُم .. قلب مابيده سوا يردد لكم أذكار ..
بكاهُم أب حس بفقد طفل ماعاش أيامه ..!
بكاهُم أُم حنتّ غصب .. لأُم الطفل وأيامه !
بكاهُم اخ فقّد اخته بنفس الموقف بتاريخ العام !
مع إن هموم الوطن كثار .. بكاهم شعب !
يردد : حسبي الله على كل خاين وغدار ..



( ولربما باطن العذاب ، رحمه  )

- صورة .. أثّرت بي .. وماقدرت أبكي .. ولآجل اتنفس كتبت ..