صُبح العيد وأنا ..!








أستنشِقُ طفولتي ، في " ريالٍ " يُهدى لي صُبح العيد ..!




هناك تعليقان (2):

  1. .. ماأحد غيرهـ يرد بصدري أنفاسهالاثنين, يونيو 28, 2010 9:28:00 ص

    آآآه يازينها أيام الطفووله أتفه شي يفرحنا ياليته ترجع..! بجد حنيت له

    ردحذف
  2. صدقتي ، يكفي اننا كنُا مُحاطين بغشاء من نقاء | طهاره ،!

    اسعدتيني ،

    ردحذف

تسُعدِنُي همهماتُكْ !